وجودي له مكانه
بإشْرَاقَةِ شَمْسُكِ عَلَى صَفْحَتِي ...!
يَتَوهْجُ لَها نُورَاً
وَتَتَفَتَحُ زُهُوِرَها فَيَفُوحُ شَذَاهَا ..
غاِليَتِي
راَقني تَوَاجُدِكِ للْغَاَية ..
وَسَعِدتُ بِحُضُوركِ .. وَسَعدتُ اكْثرْ بِاعْجاَبِكِ ..
دُمْتِ بِكُلْ الْودْ وَالْمَحَبَه
تَحْيَتِي