يا لَلوَدُودِ، سَرَى بِقَلبي حُبُّهُ وَحَيَتْ بِنَبضِ مَشاعرِي ذِكْراهُ
عِندَ السَّجَى تتنزَّلُ الرَّحمَاتُ بَنُزولِ ربِّ العالمينَ .. اللهُ
فإذا الجوارحُ تطمئنُّ بعَطفِهِ وإذا القلوبُ تَلُوبُ في ذِكْراهُ
وتهافتَتْ سُحُبُ الأمانِ تلُفُّني عِندَ الصَّلاةِ فإنَّني أوَّاهُ