كنت أحسب الدنيا قصيدة وموال ... موالها فرح ، وفرحها هجيني
لكن نغمها ماطرالي على البال ... ان الليالي بطبعها تكتفيني
يمه ، جهلت اسنين ، وسنين أطوال ... أمشي وتصفق في هواها يديني
أطرد سراب وداخل الأرض زلزال ... آه الظما يقتل سنابل حنين
الله عليك يا ام سامح ابيات بالصميم
لاهنتي على الطرح والاختيار المبدع
|