فإن اتخذت إليها سبيلا إلى ربك بلغت السعادة العظمى والفوز الأكبر
في هذه المدة اليسيرة التي لا نسبة لها إلى الأبد ،
وإن آثرت الشهوات و الراحات واللهو واللعب انقضت عنك بسرعة و أعقبتك
الألم العظيم الدائم الذي مقاساته ومعاناته أشق وأصعب وأدوم من
معاناة الصبر عن محارم الله والصبر على طاعته ومخالفته الهوى لأجله .
جزاك الله خير ام سااامح على هذا النصائح المفيده والقيمه
يعطيكي ربنا الصحه والعافيه
وجعل ماكتبتيه في موازين حسناتك
تقبلي مروري .. ولاتحرمنيى جديدك
|