ليس هناك ما هو اشد وأعنف على المشاعر الإنسانية
من الاغتصاب .. عياذاً بالله .. المصيبة أنها لن تكون
آخر أحداث الاغتصابات في زمن يموج بعديمي الأخلاق
والإنسانية .. أهل الضمائر الميتة والمشاعر المتحجرة
قليل فيهم الإعدام ...
اللهم عليك بذئاب البشر وقصاة القلوب ..اللهم اكفناإياهم بما شئت
يا عزيز يا جبار..........
مع كامل الشكر لك أخوي
|