إللي حاطة مكياج خفيف وحمرة بنبية.
وإللى حاطة عدسات ملونة ورموش إصطناعية.
وكأنهم في حفلة أوعزيمة بمغنية.
لا في إحترام لمشاعر أهل الميت في مصيبتهم القوية.
قلت في نفسي:
حتى في الموت ماسلمت الوجيه من الزخارف الإسلامية.
جلست في مكاني ومرت عليّ ساعة زمنية.
وأنا أستغفر رب البرية.
وخرجت وأنا أقول:
يامين يدلني على أصحاب الوجيه الطبيعية.
ههههههههههههههه
ياقلبى على المكاوية وعلى هرج المكاوية ولا احلى
من مكة واهل مكة وخفه دم المكاوية
تسلمى فانتاستك على الحوار الرائع
|