طبعي كذا ، ماخالطه خبث واهبال ... أشري الذي في خاطره يشتريني
يمه ، أنا في عالم الحب مرسال ... تكفيني من نار العذاب ادركيني
كنت أذكر البسمه على شفاة الأطفال ... كانت تحرك كل الأفراح فيني
صمتي قتل في داخلي كل الآمال ... وتبخرت أحلام أول تجيني
آآآآآآآآه يامة حسى فينى ...
تسلمى ام سامح عالطرح الجميل
وبانتظار ابدااعج غلاتى..
|