المتمردة على الإبداع بالفكر واليراع
كنت أظن
بين المدخل والمخرج ابتدأ بينبوع تفجر وانتهى بشلال انهمر ليلتقيا على سُقيا واحتنا الجدباء لتكتسي خضرة وجمالاً وتتفتح الزهور وتنتشي ثمالا
لله دركِ ما أروعكِ وما أروع ما تكتنفه قريحتكِ العذبة وما يمليه فكركِ النير على قلمكِ المعطاء ليظهر لنا مثل هذه اللوحة الفنية التي تجلت وضوحاً وعبرت عن نفسها همساً وبوحا
اعذري تأخري بالرد ولروحكِ بوكيه من الورد
وتقبلي تحيتي وجل تقديري .
|