و القلب الذي يحس أن يد الله – سبحانه – تقود خطاه ، و تهديه السبيل ..
هو قلب موصول بالله لا يخطئ الشعور بوجوده – سبحانه – و ألوهيته القاهرة المسيطرة ..
و هو شعور لا مجال معه للتردد في المضي في الطريق ، أيا كانت العقبات في الطريق ، و أيا كانت قوى الطاغوت التي تتربص في هذا الطريق .
|