إن هذه البشرية – و هي من صنع الله – لا تفتح مغاليق فطرتها إلا بمفاتيح من صنع الله ..
و لا تعالج أمراضها و عللها إلا بالدواء الذي يخرج من يده – سبحانه - ..
و قد جعل في منهجه وحده مفاتيح كل مغلق ، و شفاء كل داء : " و ننزل من القرآن ما هو شفاء و رحمة للمؤمنين "
" إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم "
|