هل أنت مع أو ضد ولماذا ..؟!

فاقد الشيئ قد يعطيه وقد لا يعطيه
وكذلك مالك الشيئ قد يعطيه وقد لايعطيه
التعميم هنا جائر
لأن العطاء أيا كان مادي أو معنوي يرجع لشخصية الانسان قناعاته ومدى وتصالحه ورضاه عن ذاته وعمن حوله
ومثال ذلك من يتعرض للتعنيف من صغره إما أن يككون لهذلك دافع للرحمة أو العكس

اعتقد أن

فاقد الشئ هو أكثر واحد عرف قيمة الشئ المفقود بالنسبة له
هو أكثر واحد ذاق طعم الاحتياج له
و أكثر واحد تجرع مرارة الحرمان منه
و أكثر واحد فهم معنى انكسار النفس و كسر خاطر لم يجد من يجبره
لذا هو أجدر واحد يحس بغيره لما تتبدل الأدوار
و أكثر واحد يمد يده لغيره حتى لا يعيش نفس معاناته
و يكون عنده طاقة عطاء لا تقف عند حد
حتى أن عطائه ممكن يكون للناس التي تسببت في حرمانه
و كانت سبب فى وجعه و خذلانه فى يوم من الأيام
و لنا في قصة يوسف آية و معنى يتجلى بتعويض الفقد بالعطاء

و تبقى هناك استثناءات وفقا لقاعدة
لكل قاعدة شواذ

لقد طال سباتنا هنا !
وحان وقت الاستيقاظ ..


هل أنت مع أو ضد:
أن يعرف الآباء أدق تفاصيل ابناءهم !

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوذياب

لقد طال سباتنا هنا !
وحان وقت الاستيقاظ ..


هل أنت مع أو ضد:
أن يعرف الآباء أدق تفاصيل ابناءهم !

على الابوين معرفة كل التفاصيل عن ابناءهم



لان مهلومة صغيرة قد لانعرفها او نهملها قد تضيع الولد

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغارس

هل أنت مع أو ضد:
أن يعرف الآباء أدق تفاصيل ابناءهم !

في الصغر إلى بداية سن المراهقة

نعم يجب معرفة تفاصيل علاقات
أبنائهم وأسرارهم بدقة ..


من سن المراهقة إلى 19 سنة

المراقبة من بعد والاطمئنان على
تفاصيل أبنائهم بقدر المستطاع سراً،



بعد ذلك منحهم الكثير من الخصوصية ..