تقنية جديدة بالمملكة لا توجد بأي دولة بالعالم.

يعد التطور العلمي و التكنولوجي و العسكري السعودي فخرا لكل العرب و المسلمين. فلقد وظفت المملكة خيرات البترول في بناء إقتصاد قوي من صناعة و تجارة و زراعة (و لقد كان لجلالة الملك فهد رحمه الله تعالى بصمة كبيرة في المجال الزراعي و لقد أعطته منظمة الأغذية و الزراعة العالمية FAO جائزة لهذا).
و ها هي المدن المتخصصة في التكنولوجيا و الإقتصاد و الرياضة و المدن العسكرية تدعم هذا التوجه السعودي في الريادة العلمية و التكنولوجيا في العالم العربي و الإسلامي. هذا ليس مجرد كلام إنشاء و لكن الواقع يثبت هذا و ما تكتبه الصحف العالمية عن التطور السعودي لكفيل بإثبات ذلك.

المقالة الآتية توضح كيف أن جامعة الملك عبدالله للعلوم و التكنولوجيا تمثل نموذجا للثورة في عالم التعليم و الأبحاث كما توضح المقالة المشاركة بين هذه الجامعة الحديثة و جامعات أمريكية و غير أمريكية مثل ستانفورد و جامعة كاليفورنيا (باركلاي) و تكساس (أوستن). إن الأخوة في مجال التعليم و الدراسات العليا و الأبحاث يعلموا ما معنى المشاركة بين هذه الجامعة الحديثة و الجامعات المذكورة، فهذا في حد ذاته إعتراف بعالمية هذ الجامعة، كما أن العالم العربي يحتاج بشدة لمثل هذا الإستثمار في الأبحاث و العلم.

تحيتي / خجل العذارى ..