َصُفٍحآإتٍ مٌزقٍتَّ ٍمنٍ قآإموًسٍيً ..

أٍسُطرُ عٍشقٍ

نبدأَ بإرتشآإفٍ رحيقهٍ بـأنفآسً دآفئهٍ .,

نتجولٍ بينَ أزهآرهٍ فننتشيُ طٌهرآ وَ عبقـآٍ .. !

نجوبُ بينَ ثنآيـآٍ (عتمتهٍ ) مٌتنآسينٍ كلٍ مآ حٌآكهَ آلقدرَ منٍ خبآيـآٍ ..‘

فقطٍ هكذآ هيٌ أروآإحنآٍ ، تشتهيَ كلٍ مآ هوَ فـآخرَ ،، مهمآ تكونُ عوآقبُ الوصولٍ إليهٍ وخيمهٍ .. !

ثمّ ( نظرهَ ذهولٍ ) حينمآٍ نٌبصرَ أصفآدٍ آلفرآإآإآإآإقٍ |

وَ قدٍ كبّلتٍ كلٍ مآ هوَ جميلٍ .. وَ زجتّ بنآٍ خلفٍ قضبآإنٍ آلـوجعً

آلطٍـًيبّهَ

لطآلمآٍ تجلتٍ أكبرَ حمآقتيُ وضوحآٍ تحتٍ هذآ آلمسمىُ

أطُبِقْ جفنآيَ ، وَ أجعلٍ من طيبتيً منطقٍ آلبصرَ

ذنبٍ إقترفتهَ يدآهمٍ .... وَ : أعتذرٍ

أرٌمىَ بٍسهآمٍ أكآذيبهُم .... وَ : أعتذرٍ

يٌلطخَ سوآدُ قلوبهٌمٍ أثمنً زوآيـآٍ عمريُ .... وَ : أعتذرَ

يـآآآآآآهـٍ ..َ !

سأتوهَ فيُ عمليآتٍ ريآضيّهٍ إذآ مآ سآلٍ مٍحبريُ هنـآٍ
وَ تتوآلىُ إعتذآرآتيَ ، دونُ جدوىَ .. !
وَ تتوآلىٍ سلسلة حمآقآتيٍ ً !

بسٍمَة ٍطٌهرَ

أنقىَ آلأزهآرُ وَ أجملهٍـآٍ .. نبتتُ بينُ ثنآيآٍ ذلكٍ آلقلبٍ ،!

وُ زآنهـآٍ جمآلـآٍ تلكٍ آلعفويهٍ آلتيٍ أمتزجتُ بٍطييشَ من طفولهٍ

تٌحآصٌرهآٍ آسرآآبٌ آلـألمٍ ، وَ تٌحيىَ بُشعآعٍ ينبثقً منُ ثٌغرهآ .. !

وَ لكنٍ سرعآنٍ مآ ذبلتٍ أجملٍ أزهآريً بعدٍ هطولٍ ( أمطآرُ وجعٍ ) عصفتٍ بٌبسآتينٍ

فَ ر ً حٍ ي

لمٍ يعدٍ قآموسيُ يحتملٍ مزيدآآٍ من آلنزفَ
وً لمٍ تعدٍ نبضآتيُ قآدرهُ علىٍ آنٍ تحملٍ أوجآعـآٍ مضآعفهٍ .. !

لذآ
سأرميُ بتلكٍ آلـصفحآتٍ فيٍ أرشيفُ آلمآضيُ

وَ سأرتديُ أجملٍ قنآعٍ أوآجهٍ بهٍ دٌنيآٍ زآئفهٍ ..