يا عازفـن عمري على [ نغمة العود ] هذي حياتي غنـّها لي قصايد !

وِج‘ـَعْ مَدْرِي آلمْ
مِدْرِي س‘ـَخافة [ِ هَمْ ِ . . !
بَسْ الأكيدْ إنْ كلّها تحِ‘ـَتوِينّي
أرِقْ مدْرِي قلقْ
مدْري إنتفَاضَة[ِ هَمْ ]ِ . . !
جُمهُوِر . . [ ضِ‘ـَيقْ مِنْ السّهرِذابْ فينيّ ~

حتَى أكثر آلكآئنات حُريه ..

يبحثُ عن ملجأ و شخص يضع يده علَى رأسه
قآئلاً إهدأ ’’ إهدأ ..
كُل شّي سَ يكون علىَ مَ يُرآم =’)

.

*

.. دآئمَآ , هُنآكَ شَخصٌ مآ !
يَهتَمُّ لِ أمرِكَ | دُونَ أنْ تَعلَمْ ,

بنام يا [ تنهيدة الصدر ] تكفــيــن

فـكـي أزاريـر الـتـعب [ وارحميني ]

ظني فيك يا سـنـدي جمـيـل <3

سأكونُ هادئـة
وَ سأحسنُ الظّن كثيراً ؛
حتى أكتبَ عِندْ الله مِنَ :
( الكَاظمينْ الغيظ وَ العافين عَن النَـاس )
= )

بينمآإ كآنَ الحلآقً يقصٌ شعرَ آلزبونْ كآنتَ فتاإةةة حسناء تقلمَ أظافرهّ
، وعندمآ أعجبٌ بجمآإلها :$
قآإلَ لهآ: هلَ تقبلين دعوتي إلىٍ الغداء سويآ ؟
فقآلت : لآ أستطيعَ
فقال : إذن العشآء ؟
فقآلت : متأسفهَ لأنيٍ أخاف أن أتأخر عن ميعآإديٍ فيَ آلمنزلَ
وتثورَ أعصاب زوجيٌ
فقآل لهآ :قوليٍ لهَ إنكٍ تأخرتٍ فيَ عملكً.
فقآلت له :قل له أنت :|
فقآل لهآ كيف ذلك !! " ><
قالت هوَ الذي يقصُّ شعرك ، =d
وسمعَ حديثك . ! ( =


ملآحظةة : لآتستعجلَ بالتفوهَ بكلمآإت قد تؤديَ بك إلى الهاويهَ دوٌن آن تعرفً الظروفْ المحيطهَ بك

• ملآحظهَ ثآنيهَ : ترآ صآحبناإ آلفلهَ تفقَّع وجهه بعد آلحلآققه =))

..................... [ ] !

عندما أعجز عن رؤيتڪ لن أعجز عن
[ الدعاء لڪ ]

أسعد الله قلبڪ أينما ڪنت .. !

لا امُثل الفرح :
ف ألميّ أكبر من تغطيته ب إبتسامة مُصطنعة
انا فقط اتظاهر: ب ( الصبَر و اللامبالاة )
وفي داخلي خلايا مِن الأوجاع
تستوطن / جسديّ بصمت يقطع أنفاس الأمل
ويُجهز على روحيّ ببطئ شديد

هَذآ قَلبِي من عَرَفْته
يعتصِر [ همّه ] وُ ، ينَـآمْ
لاهو يَشگِي .. وَلا هو يَبگِي
زيَن منّه
ضَخّ دمّه
ل آجِلّ يُنبَضً .. وآلسَسسسسَلآم