تغريدآت

وقِيل للسعآدة أين تسكنين ؟
فقالت : بقلوبٍ راضيه
بمآ مضى ومآ سيأتي
فهي دائمة حُسن
الظن بربهآ

مواقف تنسى...واوجاعها تبقى
تلح عليك ...يتردد بأذنيك صدى رنين صفعاتها
تتغافلها وتمضي ....فلم تكن الأولى ولن تكون الأخيرة

إذا حار أمرك في معنيين ولم تدرِ أين الخطا والصواب
فخالف هواك فإن الهوى يقود النفوس إلى ما يعاب

‏لا تهتم أبداً لما يُقال لك ، إهتم لما يُفعَل من أجلك .

..[ الأَشْيَاءُ الجَمِيلَةُ ]..

تأْتِي بِسُرْعَة وَ تَذْهَبُ بِسرعة ..

فَتَأكَد عِنْدَمآ تَتَخَبَط بِجْدران الألم ..

بأَنك سَتَعثرْ على [ صندوق كبير ملؤه الفرح ] يـنتظرك..

لِـ/ تَرتَشف مِنه بَصيص دفء يسترق حزنك ..

فاركُض له كطفلٍ بريء ..

و لاتسْأم الصبر آبدآ ..

الأخلاق تكمن في احترام الأخر
حتي و إن لم نتفق معه

"أشعر أني أحياناً أتكسر مثل الزجاج.
أفكار كثيرة تحمست لها ونسيتها.
من الصعب أن أصبح شيئاً آخر
.. غير أنا !"

عِندما يَكون لديك صَوت في دَاخلك يقُول لكَ:
( هَذا حلال وهَذا حرام )
فاحمد الله عَلى حَياة قَلبك ..

‏أعوذ بالله من شعور النفس الحزينة، وخيبة القلب المخبأة،
وصمت الأحاديث، و العتب الظاهر في العين
وعجز الفعل، واصطناع الحال بغير ماهو عليه