{ المساجلة الشعرية من الألف للياء }

غلاه من فوق الغلا ما هو بدون
،،،، و حكاه سمعك يجبرك برخاك له

ودك تحطه بالعيون من العيون
،،،، وتبسط على رمض الثرى يمناك له

( ف )

في ذمتي ما أفرّق بينك أخواني
يعني غلاتك هنا بالقلب من جوّه
ومرّات أشوفك هنا بْوسط الأجفاني
ياكثر ما شفت زولك بس يا شوّه
لا جيت أغمض عليك بداخل أعياني
أبطت عيوني تسلهم والغلا توّه


( ق)

قلْ لي .. لماذا اخترتَني ؟
وأخذتَني بيديكَ من بين الأنامْ
ومشيتَ بي ..
ومشيتَ .. ثمّ تركتَني
كـ الطفل يبكي في الزِّحامْ ؟!

ك

كبيًر . . لكنيّ أبدً مآ تكَبرتَ
كآبّرت . . لو قلبيً تكآثر طعوُنه

أحيآنً آحسً آنيّ منّ آلطيشَ كثرت
لآشفتً عقليً يستريحُ لجنونُه

وآحيآن آحًس آنيً معي حيل قصرت
لآ منً وصلتً لحلميً ! وطحت دونه

( ل )

لطيفك من سموم القيض في عين الوله مقيال
واذا قصّرت يعذرني ترى كلن وميسوره


( ت)

تمسح مدامعها
قبل تشكي ألمها
من واحدٍ ثاني

وأقول في قلبي
وهي تبكي؟
ياليتها تبكي
على .. شاني


س

سواد الليل جلاب الهموم
على الروح الحزينه يافهـد

فقدت النوم سامرت النجوم
ياروحي ماحدٍ ياوي لحـد

( ش )

شوف كم مرة سفن عمري تخربط ف المواني

شوف كم مرة جروحي جات تنزفلك أساي
وانت تستعذب نزيفي .. وتجرح القلب بصميمه
روح معها .. واترك الأحزان تلعب في حشاي
لاتضيّع من طريقي فرصة الموت الأليمه


(ب)

بيني وبين صويحبي وقفة احوال
يامن يدير الصلح بينه وبيني


واعطيه ماتملك يميني من المال
واجعل مقرة بين جفني وعيني

( ت )

‎تدري المصيبه يا(محمد) وين لا منّك هويت؟؟
‎إنك تطيح بيدّ وحده ب(التحايل) ماهره !
‎وانت بغبائك.. أو.. صفا قلبك.. وسمّه مابغيت
‎تِقبل من أقصاااااك لمحبّتها ب (نيّه) طاهره
‎تخلص من أوّلها وتصدق في كلامك .. مادريت
‎إن [الخيانه] صايره في مجتمعنا ظااااهره !
‎وتشتاق/ وتحنّ / وتغار/ وتعشق/ .. بمعنى بديت
‎تقضي معاها الليل هيمااااان وعيونك ساهره


(ث)