ياليتنـي كحــه ! ( كيبورديـة )

.
.

مدخل :

قبل أبتدي يسعد صبآحه ويشفيه !
... ... ... ... ويزيل هالعارض على شآن ماغآآر ،

لي صآحبٍ كحته ماهي تخليه
.... ... ... ... مصممه تقضي علي لين مانهآر

( نص / لايرتجي الا القبول ، بكل بسآطه : وكمآ هو .. وليد اللحظة )

ياليتني كحه أو ، ليتها انسان !
... ... ... ... أدري غريبة أمنياتي . . : دقيقه ،

بشرح عشان الخافي بقولي يبان
... ... ... ... يمكن تعذروا من / تقول الحقيقه

لي صآحبٍ من غبر الوقت للآن ..!
... ... ... ... وكحته سوت في خفوقي حريقه

مو راضيه تبعد وذا الجو مازان ..
... ... ... ... وفي داخلي من زايد الود ضيقه

ياليتها انسان وبقدر الأمكان !
... ... ... ... احاول ابعد عن طريقه/ طريقه

ماحب اشوفه خامل الجسم تعبان
... ... ... ... وزود المرض بـاين بعينه بريقــه ،

ودي لو اني كنت بالجو بلشان . .
... ... ... ... لعيونه اللي ما أطيقه بـ أطيقه

هد التعب حيله وخلاه / كسلان !
... ... ... ... واللحظه اللي في غيابه عميقه

تثر على قلبي وانا حيل شفقان
... ... ... ... والقلب من زود الوله جف ريقه

لاحدٍ يعاتبني ليا غرت من شآن
... ... ... ... الشوق قاسي والمحاني رقيقـه !

الامنيه .. صآرت وانا اقول يافلآآن
... ... ... ... يشفيك ربي يابعد هالخليــقه ،

مخرج ..

لا أستطيع ان اعترض على [ غبآرٍ قد بعثهُ الله ] ولكن
ما أدعيه : ان يحميك منه !

عذراً لـ قصوري :
كنت أأظن ..!