{ المساجلة الشعرية من الألف للياء }

هذا هو الشِّعرُ لا فُضَّتْ مجالسُهُ
و لا اسْتحالتْ أهازيجُ المُنى نَوْحا
هذا هو الشِّعرُ صهواتٌ مُطَهَّمةٌ
مَرُحَى لخيَّالها إنْ أَقْبلتْ مَرْحى


( ي )

‏يالله دخيلك وانت مزبان الدخيل
‏من فتنة الدنيا وشر ، أهوالها
‏
‏الناس تمشي بين قال وبين قيل
‏تبـلش بعاقلها قبل ، جهـالهـا


(( س ))

سجيت يوم غصون قلبي مواريش
واليوم يا فرز الوغى شاب قافي
وعروق قلبي يالسديري معاطيش
امشي وانا مقفي واعاين خلافي

( ش)

‏شحنه على المقفي خطيرٍ ضماها !
‏تـأتي على غفله مثل ضيقت عصير.


(( ع ))

عسى الله يعتني بمشرفٍ قبل ظلام الليل

-عليه وغابت الصفرة عصير وضاعت آماله


( غ)

غيابنا في بعض الأيام ( راحة )
وحضورنا في بعض الأوقات زحمة "
أنا ماحب أحضر ولا ألقى مساحة
ولا أحب أسبب في المساحات زحمة

( ك )

كان يغنيك الذي يلزم عما ليس يلزم !

- لاتكونوا كالثعالب ..

تدعى في العجز زُهْداً فتسمى الكرم حصرم !



( ه)

هـذه هـي الـدنـيـا مـتـاهـات واحــزان
كــلاٍ يــدور راحـتـه مـا لـقـاهـــاااا

( و )

وجهك وطن
نشيده عيونك السود
وبسمتْك
من أبسط حقوق المواطن!

م

‏من غلآه أغليت لـ عيونه قبيله
‏وإعتزيت بهم وأنا مآني بـ منهم

ن