أخي العزيز بو ذياب
كنت أردد نفس كلامك بالضبط و كنت مؤمنةبهذا المبدأ
و كان يمثل جزء من قناعاتي
و كنت أنصح كل محب بـ مقابلة إساءة من يحب
بإحسان و تجرع مرارة ظلمه شهدا..
لكنني أكتشفت فيما بعد أن الإنسان
ممكن أن يتنازل و يتغاضى عن أمور حياتية
ليحافظ على من يحب
و لكن حين يوضع الحب في كفة و الكرامة في كفة
ترجح كفة الكرامة
لأن العيش بدون كرامة موت
بو ذياب ..لا عدمنا متابعتك و عذوبة حرفك