|
![]() |
#1 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() أخي العزيز بو ذياب
كنت أردد نفس كلامك بالضبط و كنت مؤمنةبهذا المبدأ و كان يمثل جزء من قناعاتي و كنت أنصح كل محب بـ مقابلة إساءة من يحب بإحسان و تجرع مرارة ظلمه شهدا.. لكنني أكتشفت فيما بعد أن الإنسان ممكن أن يتنازل و يتغاضى عن أمور حياتية ليحافظ على من يحب و لكن حين يوضع الحب في كفة و الكرامة في كفة ترجح كفة الكرامة لأن العيش بدون كرامة موت بو ذياب ..لا عدمنا متابعتك و عذوبة حرفك |
![]() |
![]() |
#2 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() نعم زارع .. القلب الذي ينقاد لشهواته و نزواته و خياناته لا يعرف الحب الحقيقي ولا وفاء عنده سواء كان صاحب هذا القلب رجل أو امرأة و من يغدر و يخون لا يستحق التضحية من أجله زارع ..تعجبني دقة معانيك في إيصال الفكرة
لك تقديري |
![]() |
![]() |
#3 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() بو سامي هي أقصوصة و ليست قصة أو رواية لذلك لم أهتم بالتفاصيل و الحكاية لا تحكي حب مراهقين و إنما حب زوجين و سواء هذا أو ذاك حين يصبح من نحب مصدر خوف و إزعاج .. و خطر على حياتنا بعد أن كان صمام أمان لنا حينئذ لا خيار لنا إلا تركه و نختار العيش بلا حب في سبيل أن نحفظ البقية الباقية من صورته الجميلة في قلوبنا .. بو سامي .. تشرفت بتواجدك و راق لي تحليلك
لك كل الشكر |
![]() |
![]() |
#4 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() أم سامح
الخيانة ليس لها وطن و ليس لها مبرر و ليس لها جنس و لكن كما قلتٍ ما أبشعها حين تكون من الزوجة التي هي سكن للرجل فكيف يأمنه على سكنه و هذا القلب الذي كان ينبض حبا لها و خوفا عليها بعد الخيانة تزداد دقاتهنبضاته خوفا منها !!! أم سامح .. حروفك تجعلني أقف أمامك خجلى لك ودي |
![]() |
![]() |
#6 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() نعم همس .. لابد لنا من مواصلة الحياة التى لا تتوقف بخيانة إنسان مهما كان حبنا له.. نمسح الدمع ... ونستدير بعكس اتجاه الحزن.. .. ونحاول أن ننسى لنعيش وننهض شامخين في أشد حالاتنا .. لنبدو .. أقوياء .. همس.. أرق التحايا لنبضك ِ الفياض لك ودي |
![]() |
![]() |
|
|