{{ أطلق العنان لقلمك لنثر إبداعه }}

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كنت أظن ..!

.
.










ما الذي حدث ..!

تتهآوى أأحلامي .. تتكآثر آلامي ، أشعر وكأأنني أسير الى الهآوية
ولا أستطيع التوقف

ربآه .. أأهناك من يقصد الموت بــ/ نفسه ،


نعم تذكرت .. الحب ، هو الحب : اقرب الطرق الى الموت وأسرعهاٌ ، منذ
رأيتك وقلبي يعزم السفر إليك والتمرد على مكانٍ احتضنه طويلاً


وهذه النتيجة ..


سقوطي أأمام قفص قلبي الفآرغ منه آخذ أأنفآسي الأخيره بعدمآ فاضت
قوآي وأأهمس :


ضحيهٍ أأنا لدكتآتورية حب .. فهل من مسعف !








أأختآر ( الغياب ) ولـ أأقرب عضوٍ يمرُ هنآآآ

الفاضلة شاعرتنا واديبتنا المتألقة

( كنت اظن )

حقيقة ليس بالغريب أن تقع عيني على هذا الكم الهائل من الجمال اللا متناهي
كلمات تكتب بماء الذهب - وعلى عجالة وصفٌ وتعليقٌ حلق بنا نسبح في عنان السماء لنلامس النجوم بذروة ابداعه ونزل بنا نمخ عباب البحر لنلامس الدر النفيس في قاعه

لكِ الشكر والإمتنان على تشريفكِ متصفحي المتواضع والشكر موصولٌ لاخي الكريم محطم لدعوته لكِ

وبما أنه لم يتم تحديد عضو معين سأتبنى هذا الطلب ولي عودة قريباً إن شاء الله مع عظيم الشرف

تقبلي تحيتي وجل تقديري .

الغيـــاب

إلى متى هذا الغياب
وإلى متى سأنتظر الإياب ؟

أما زلتِ تتساءلين
وبالتسويف تماطلين 00؟؟!!

أجنون العشق أودى بكِ
أم أنكِ تكابرين ؟؟

في مفترق الطرق ستقفين حائرة
ستهيمين بمحيّاكِ والدمعة في عينيكِ غائرة
ومتى مااهتديتِ سأغلق عليكِ الدائرة
أجل فمهما طال الغياب سوف تعودين
أثق بهذا مهما ابتعدتِ مكابـِـرة

تذكّري ليالي الأنس في مساءاتي
تذكّري كم كانت تستهويكِ همساتي
وكم كنتِ تطربين لعزفي ومغناي واللحن عذاباتي
عندما كانت الشموع تتراقص بيننا وتطفئها آهاتي

ولكنـ ،، كفاكِ ذكرى فالوقت لايتسع لضيق مساحاتي

عاشقتي 00 عودي لربيع قلبكِ الباقي
تصحّركِ ليس له سواي وأنا له الساقي
وإن شح الماء يوماً تذكري أنه ملء أحداقي
محتاجتي 00 سلي نفسكِ سلي أهل المنتدى الراقي
أجنون عشقكِ المكابر بالغياب أم جنون لهفتي واشتياقي

سؤال

كيف هربتِ بأغلالكِ وقد كنتِ مكبّـلة ً بقيودكِ سجينة أعماقي ؟؟!!

أطيلي الغياب واجرحي القلب بإسهاب

ستعودين إلى حيث كنتِ .... نادمة

********************************************

على عجالة ٍ كتبتها أرجو أن تكون على مستوى الطرح مع التحية والتقدير

الكلمة التالية

( الخيانه )

والإختيار هذه المرة للأخت الكريمة ( احساسي يكفيني ) فلتتفضل مشكورة