غرق !

-

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته


مررتُ هنا وأخذني الشوق لمصافحه هذه المساحات الرغداء

تجديد تواصل وحب

مدخل :


أحتاج لي كسره نفس قطعه أحساس !
... ... ... ... أحتاج لو حاجه؟ تثير أهتمامي ،

ما أحس نفسي أنتمي لـ ساير الناس
... ... ... ... أحس نفسي غارقه في ظلامي

نص :

على الله والوجع أكبر من انه ينحصر بالآه
... ... ... ... تعبت وما قدرت ألقى من رماحه علي ! مهرب

انا المليان في غبه ظلامٍ ما وصلت أقصاه
... ... ... ... انا ( الخالي حياه ) اللي لموته بالحياة : أقرب

انا ذاك الفقير اللي ولٌد لكن؟ بدون اشباه
... ... ... ... وحلمه ضحكه أشباهه لأجل يقنع بها و: يطٌرب

حرمه الوقت لا يلقى بهذا الضيم من ينصاه ..
... ... ... ... وعاش بمنتهى الحيرة بلا : دار و بلا : مأرب !

عجزت آحايل حروفي وقالت مابقى بي فاه !
... ... ... ... ... دخيل الله من الدهشة؟ انا ضميان / لو أشرب !

نفاني واقع الدنيا لـ دركٍ ما أغرٌق لولاه
... ... ... ... ... وصارت قصتي تشبه : غريبٍ في فضاه اغرب

مخرج :

تجمعوا حولي ظنونك والأحزان !
... ... ... ... حتى غدى مالي من الضيق مخرج

كنت أظن ..!

الأخت العزيزة والشاعرة الجليلة كنت أظن ..
أبيات جميلة ..
تجبر من يقرأها أن يهيم في معانيها ..
هذيان رائع رسمه لنا قلمك الساحر رغم ألم الكلمات ..

بكل سعادة استقبلت حروفك ووجودك ..
وأسأل الله أن لا يحرمنا من وجودك ولا من حروفك دائماً وأبداً ..

-


الفاضل الراقي : أبو ذياب . .

حضورك المخملي أضاف الكثير لمساحاتي المتواضعة

شكراً لدعمك وبقاءك بالقرب

لطالما كان صرحك محطة أستراحة وملاذٍ آمن نجتمع به لنسعد

طاب وقتك ويومك


دمت بعافية

كنت أظن ..!

ابيات جميله
شكرا لك